البنك الدولي وصندوق النقد الدولي يقدمان المزيد من الدعم للأنظمة الصحية الإقليمية

اتعاني العديد من البلدان ذات الدخل المتوسط والمنخفض في كل من آسيا، ومنطقة الشرق الأوسط، وأفريقيا، وأمريكا اللاتينية المصاعب في التعامل مع جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، لكونها تفتقر إلى البنية التحتية الصحية، بما في ذلك  ذلك الأطقم الطبية المدربة، والمعدات، والقدرات الصحية المتطورة للتخفيف من هذه الأزمة، التي باتت خطراً يهدد حياة مئات الملايين من البشر الذين يعيشون تحت خط الفقر، أو خرجوا منه مؤخراً.

كوفيد 19 ومستقبل الصحة – بيان

نبذة: في الوقت الذي تنصبّ فيه جهود دول العالم لمكافحة فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، أكدت تقارير أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تشهد ارتفاعاً في عدد الإصابات بهذا الفيروس. وفي مثل هذه الظروف، لا يسعنا إلا أن نعبّر عن تضامننا القوي مع كل الشعوب المتضررة في تلك المنطقة وحول العالم، قلوبنا معكم.

تجاوز براءات الاختراع لن يساعد المرضى المصريين

تضمّ مصر أكبر عدد من المرضى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتؤدي دوراً محورياً متزايد الأهمية في مجال البحث عن أدوية جديدة وتطويرها وتصنيعها. وتستضيف مصر المزيد من التجارب السريرية لعلاجات جديدة أكثر من أي دولة أخرى بالمنطقة.

لصحة أفضل في السعودية

خلال السنوات الماضية، اتخذت الهيئات الصحية في المملكة، إجراءات أسهمت في إضعاف مستويات حماية الملكية الفردية، والتي بدورها أدت إلى عدم تقديم الدعم الكافي للأبحاث التي تجرى على مستوى الأدوية.